أكد مدير جامعة الإمام عضو هيئة كبار
العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، أن كلية الطب حظيت بدعم وعناية من لدن قيادتنا ما مهد الطريق وذلل الصعاب لتتمكن من مسابقة الزمن وتوفير كل ما من شأنه استمرار تأدية رسالتها وفق منهج محكم، وخط متوازن، بزمن قياسي، لتواكب مع ما وصل إليه التعليم الطبي الحديث في الجامعات العالمية.
وأشار خلال احتفال الجامعة أخيرا، بتخرج الدفعة الرابعة من كلية الطب في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، إلى أن الكلية تتطلع لتكون إحدى الكليات العريقة المتميزة في هذا المجال العلمي المتجدد، من خلال استثمار كل جديد في ميدان تدريس الطب، والاستفادة من نتاج متميز في علم الطب، وأضاف أن كلية الطب في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تتبنى نموذجا متميزا في التعليم الطبي الحديث يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويقوم على توفير البيئة التعليمية ذات الجودة العالية، ليتحقق تميزها في تخريج أطباء ذوي كفاءة علمية، متحلين بالأمانة والمهنية في تقديم الرعاية الطبية، وقادرين على مواصلة الدراسات العليا ونشر البحوث العلمية، وتحقيق التميز في ممارسة الطب المبني على الأدلة والبراهين، والربط بين الطب وعلوم الشريعة، بالإضافة إلى قيامهم بالدور المتوقع في خدمة المجتمع.
العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، أن كلية الطب حظيت بدعم وعناية من لدن قيادتنا ما مهد الطريق وذلل الصعاب لتتمكن من مسابقة الزمن وتوفير كل ما من شأنه استمرار تأدية رسالتها وفق منهج محكم، وخط متوازن، بزمن قياسي، لتواكب مع ما وصل إليه التعليم الطبي الحديث في الجامعات العالمية.
وأشار خلال احتفال الجامعة أخيرا، بتخرج الدفعة الرابعة من كلية الطب في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، إلى أن الكلية تتطلع لتكون إحدى الكليات العريقة المتميزة في هذا المجال العلمي المتجدد، من خلال استثمار كل جديد في ميدان تدريس الطب، والاستفادة من نتاج متميز في علم الطب، وأضاف أن كلية الطب في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية تتبنى نموذجا متميزا في التعليم الطبي الحديث يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويقوم على توفير البيئة التعليمية ذات الجودة العالية، ليتحقق تميزها في تخريج أطباء ذوي كفاءة علمية، متحلين بالأمانة والمهنية في تقديم الرعاية الطبية، وقادرين على مواصلة الدراسات العليا ونشر البحوث العلمية، وتحقيق التميز في ممارسة الطب المبني على الأدلة والبراهين، والربط بين الطب وعلوم الشريعة، بالإضافة إلى قيامهم بالدور المتوقع في خدمة المجتمع.